حُلم الفاروق

   غضب رجل من زوجته لأن?ا ترفع صوت?ا عليه ..فذهب إلى ( عمر بن الخطاب ) لـ يشكو?ا،
وعندما وصل و همّ بطرق الباب، سمع صوت زوجـة عمر صوت?ا يعلو على صوته !
فـرجع يجر أذيـال الخيبة ..
فـفتح عمر الباب وقال له : أما جئت ليْ ؟!
قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ،
فـوجدت عندك مثل ما عندي !
فردّ عمر :
غسلت ثيابي، وَ بسطت منامي،وَ ربّت اولادي
وَ نظفت بيتي، وَ لم يأمرها الل? بذلك ، بل تفعله احسانْ مٍنها
أفلا اتحمّل?ا ان رفعت صوت?ا !
يا سيّدنا الفاروق.
يامن تخشاك الجن ۆتفر عن طريقك من عظيم هيبتك
علّم اشباه الرجال كيف يكون الرّقي
لاتتحدى صبر اﻷنثى..فمن استطاعت أن تحتملنزع جنين                                               من أحشائها ، وهزمت ألم المخاضقادرة على أن تنزعك                                                 من قلبها،وتحتمل فقدك بنفس الصبر
لِذا تعلموا احترام الأنثى
ليست ناقصة ليكملها رجل وليست عورة ليسترها رجل،                                                   هي من تلد نصف المجتمع وتربي النصف الآخر
كلام في الأنثى
 الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها .
 عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !! .
 الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها .
 الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لابنتك او لَشقيقتك ..
 الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
 الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، .
 الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت .
 لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام' .
 عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك .
 الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة . .
 لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق .
 ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة .
 الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد .
 للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم .
 هنا روعه الأنثى .

وكلام ٌرائع .
 مَتى مآ كُنت 'رجُل' تكُن لك «امرأة» .
 مَتى مآ كُنت 'ذكَر' تكُن لك «أنثى» .
  مَتى مآ كُنت 'ملِك' تكُن لك «أميرة» .
  مَتى مآ كُنت 'عاشِق' تكُن لك «متيمة» .
  فلا تكُن 'لاشيء' وتُريدهآ أن تكون «كل شيء» !!
_  عندما تُنفخ فيك الروح .
تكون في بطِن اِمرأه .
_  عندمآ تبكِي .
تكون في حُضن اِمرأه .
_ وعندمآ تعشَق .
تكون في قلْب اِمرأه .
_ رفقاً بهآ .. فالاُنثى أمانة ،، مآ خُلِقَت لﻹهانة .
_ فلتحيا كل أنثي ... متزوجة ، أو عازبة ، أو مطلقة ، أو كانتّ أرملة .

منقول