فضائح قد تطال مستخدمي سامسونج، مع صور ترسل من جوالاتهم دون علمهم
قالت شركة سامسونغ في بيان إنها تحقق بشأن تقارير تفيد بأن تطبيق المراسلة النصية على جهازي Galaxy S8 و S9 يرسل صوراً إلى جهات اتصال عشوائية بدون إذن المستخدمين. واشتكى بعض مستخدمي هواتف سامسونغ الذكية، من "فضيحة" أشعلت جدلاً واسعاً من جديد بشأن احترام خصوصية البيانات. وقال المشتكون أنهم علموا بذلك مصادفة من خلال أصدقائهم الذين تلقوا الرسائل، حيث لم يُظهر تطبيق رسائل سامسونغ أي علامة تدل على إرسال الصور. وعلى الرغم من أنه ليس واضحاً ما الذي يسبب إرسال الرسائل العشوائية، فإن المستخدمين المتأثرين قد أبلغوا عن تلقي تحديث إلى تطبيق المراسلة النصية الافتراضي على هواتفهم الذكية من سامسونغ، التي تمكن خدمات الاتصالات الغنية (RCS). وقد تم إرسال الصور عبر تطبيق "رسائل سامسونغ" للمراسلات، مع عدم وجود ما يشير إلى أن الصور قد تم إرسالها بالفعل من الهاتف، إذ أبلغ بعض المستلمين للرسائل أصدقاءهم عن هذا الخلل. وقالت الشركة في بيانها: "نحن على علم بالتقارير التي أثيرت بشأن هذا الموضوع، ويقوم فريقنا التقني بالتحقق بشأنها". وقال أحد المستخدمين إن هاتفه أرسل معرض الصور بالكامل إلى صديقته، وليس صورة أو اثنتين كما حدث للبعض، وذكر آخرون أن أجهزتهم أرسلت صورا إلى زوجاتهم. وتأثرت أجهزة Galaxy S9 وGalaxy S9 Plus ، على وجه التحديد من هذه المشكلة، وليس من الواضح ما إذا كانت أجهزة أخرى قد تأثرت بالمشكلة نفسها. ووفقاً لأحد المستخدمين، أرسل هاتفه Galaxy S9 مكتبة صوره كاملة إلى إحدى جهات الاتصال لديه في منتصف الليل بينما كان نائماً، ولحسن الحظ كانت جهة الاتصال أحد رفاقه. في غضون ذلك، يمكن للمستخدمين التبديل إلى تطبيق مراسلة نصية آخر، مثل رسائل Android من Google، أو تعطيل الوصول إلى تخزين الهاتف لتطبيق Samsung Messages. وبينما قالت شركة سامسونغ إنها على دراية بالمشكلة، وإن فرقها الفنية تتابعها، فإنها لم تقدم حلاً لها حتى الآن، وطلبت من المستخدمين الذي يعانون من هذا الخلل الاتصال بها.
2018/07/13 - الساعة 10:34 صباحاً
تحديث جديد يصل واتساب يتيح معرفة أي من الرسائل أُعيد ارسالها
حصل تطبيق واتساب على تحديث جديد خاص بطريقة ظهور الرسائل، حيث أن التحديث أضاف خاصية تُتيح معرفة الرسائل التي تم إعادة ارسالها ” Forwarded” بعد وصولها للمستخدم ولم يتم كتابتها بشكل خاص. وستظهر كلمة Forwarded أو أُعيد ارسالها في شريط السطر العلوي للرسالة التي تم استقبالها، وبهذا فإن المستخدم سيعرف في حال تم كتابة الرسالة بشكل خاص من المُرسل أو أنه أعاد ارسالها للأخرين بطريقة تقليدية. وبينما سيجد بعض المستقبلين في هذا التحديث فكرة جيدة لمعرفة مصدر الرسالة، ربما يرى مرسلي تلك الرسائل الأمر بطريقة معاكسة كونها توضح إذا كانوا قد كتبوها بأنفسهم أم لا. هذا التحديث يأتي بعد عدد من التحديثات في الفترة الأخيرة للتطبيق، فقد حصل التطبيق على تحديثات ترتكز بشكل رئيسي على طريقة المراسلة وكذلك إدارة المجموعات وتحويلها إلى قنوات بشكل شبيه لقنوات تيليغرام.
2018/07/11 - الساعة 09:49 مساءً
هاتفك لا يستمع إليك.. لكنه يشاهد كل ما تفعله
أجرت مجموعة من أكاديميي علوم الحاسب من جامعة نورث إيسترن تجربة لاختبار أكثر من 17 ألف تطبيق من أشهر تطبيقات نظام التشغيل أندرويد، لتحديد ما إذا كان أي تطبيق منهم قد سجل الصوت من خلال ميكروفون الهاتف، ووفقاً للباحثين فإن نظرية المؤامرة التي بدأ الكثير من الناس الإيمان بها والمتعلقة بأن الهاتف الخاص بك يستمع إلى كل ما تقوله ليست صحيحة على الإطلاق، إذ بعد دراسة استمرت لمدة عام، لم يعثروا على أي دليل على أن التطبيقات تستمع إلى المستخدم، ولكنهم اكتشفوا أنهم قد يشاهدون كل ما تفعله. وازداد مؤخراً عدد الأشخاص المقتنعين بنظرية المؤامرة، وأن هواتفهم الذكية تستمع إلى محادثاتهم لاستهدافهم بالإعلانات، وقد ساعدت براءة الاختراع الأخيرة التي قدمتها منصة التواصل الاجتماعي #فيسبوك على تغذية هذا الاعتقاد، حيث طورت المنصة تقنية من أجل تفعيل ميكروفون جهاز المستخدم للاستماع إليه أثناء مشاهدته للإعلانات من خلال إشارات صوتية سرية غير مسموعة بالنسبة للأذن البشرية ضمن الإعلانات التلفزيونية تؤدي إلى قيام الجهاز الذكي بتسجيل الأصوات المحيطة أثناء ظهور الإعلان، ثم يتم إرسال الصوت إلى فيسبوك، حتى تتمكن من سماع رد فعلك على الإعلان. وتضمنت الدراسة بعض التطبيقات التابعة لمنصة #فيسبوك، وأكثر من 8 آلاف تطبيق آخر قادر على إرسال المعلومات إلى منصة التواصل الاجتماعي، وحصل أكثر من نصف التطبيقات التي تم اختبارها على أذونات للوصول إلى كاميرا الجهاز والميكروفون، مما يسمح لها بتسجيل أية محادثات قام بها الشخص أثناء فتح التطبيق، وتم تحليل حركة مرور البيانات التي تم إنشاؤها باستخدام برنامج تلقائي كطريقة للتفاعل مع التطبيقات على الأجهزة المستخدمة، وقرر الباحثون أنه لم يتم إرسال أي ملفات صوتية إلى أي نطاقات تابعة لجهة خارجية. وسارع الباحثون إلى الحديث عن قيود الدراسة، ولم يقدموا أبداً ادعاء قاطعاً بأن تطبيقاتك لا تستمع إليك مطلقاً بشكل سري، بحيث قد تكون النتائج مختلفة عما قد يواجهه الإنسان تبعاً لاستخدام نظام آلي لاختبار التطبيقات، كما تعذر أيضاً على النظام التلقائي تسجيل الدخول إلى هذه التطبيقات ويحتمل أنه لم يتمكن من الوصول إلى ملفات الصوت الذي تمت معالجتها محليًا على الجهاز. ولاحظ الباحثون شيئاً آخر غير تقليدي تمثل بالتقاط عدة تطبيقات تسجيلات فيديو ولقطات شاشة لما كان يفعله الأشخاص، وتم إرسال هذه اللقطات إلى نطاقات جهة خارجية، واحد من هذه التطبيقات هو GoPuff، وهو خدمة مشابهة لخدمة PostMates، ولكنه يستخدم في المقام الأول لتوصيل الطعام والوجبات الخفيفة في وقت متأخر من الليل، حيث قام التطبيق بتسجيل مقطع فيديو لشاشة التطبيق وإرساله إلى شركة تحليل الأجهزة المحمول التابعة لجهات خارجية Appsee. وتشكل المعلومات الحساسة مثل أرقام بطاقات الائتمان والعناوين، البيانات الرئيسية التي يقوم المستخدم بإدخالها بالنسبة لتطبيقات التوصل، وبشكل مشابه، قام تطبيق GoPuff بتسجيل وإرسال لقطة الشاشة عند طلب الرمز البريدي الخاص بالعميل، ولم تنبه سياسة خصوصية GoPuff المستخدمين بأنه من الممكن تسجيل شاشاتهم، وبعد أن قام الباحثون بالاتصال بشركة GoPuff للحديث عما وجدوه، قامت الشركة بتحديث سياسة الخصوصية الخاصة بها لتقول إنه يمكن جمع معلومات التعريف الشخصية الخاصة بالمستخدم.
2018/07/05 - الساعة 09:58 مساءً
تحليل يتوقع انقراض نظام «ويندوز» داخل المنازل في 2018
توقع تقرير حديث، كتبه المحلل التقني في شركة «دايمنشن داتا» للاستشارات وبحوث تقنية المعلومات، جايسون بيرلو، أن يتعرض نظام تشغيل «ويندوز» العريق خلال 2018، لانقراض فعلي داخل المنازل، دون أن يهتم به أحد، لافتاً إلى أن أول من لا يهتم بذلك هي شركة «مايكروسوفت» الأميركية نفسها التي صنعته مطلع تسعينات القرن الماضي، وظلت عقوداً طويلة تعتبره «جوهرة التاج» لها، لكنها اليوم تتركه لمصيره، وتبعث للجميع بإشارات واضحة لا تخطئها عين، بأن «ويندوز» داخل المنازل لم يعد شيئاً يستحق الدفاع عنه، وتمضي بقوة نحو رؤيتها الجديدة التي ترى الفرص والمستقبل في كل من الحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، وتعيد تشكيل فرق «ويندوز» نفسها لتعمل طبقاً لهذا المفهوم. علامات الانقراض وبدأ التقرير الذي نشرته شبكة «زد دي نت» المتخصصة في التقنية بالإشارة إلى أن 2018 يعتبر العام الذي يمكن وصفه بأنه عام الانقراض الفعلي لنظام تشغيل «ويندوز» داخل المنازل. ويحدد التقرير مجموعة علامات صادرة عن «مايكروسوفت»، تؤكد فرضية ترك «ويندوز» ينقرض داخل المنازل، وليس بينها بالطبع قضية تراجع المبيعات، لأن هذه من آليات السوق المؤكدة، وإنما تتضمن الإجراءات والأفعال التي أقدمت عليها «مايكروسوفت» نفسها، القبول بتشغيل «ويندوز» على بنيات معمارية مختلفة جذرياً عن البنية المعمارية التي نشأ وعمل عليها تاريخياً، وهو أمر كان مرفوضاً بصورة مطلقة لعقود ماضية. ومن ذلك أيضاً، فك ارتباط «ويندوز» بالهيكيلة المعمارية العريقة «إنتل اكس 86»، وجعله يعمل مع الهيكلية المعمارية منخفضة الاستهلاك في الطاقة المعروفة باسم «إس أو سي»، التي تم على أساسها إنتاج معالجات من نوعية مختلفة، مثل معالجات «كوالكوم سناب دراغون». وأقدمت «مايكروسوفت» أيضاً على إيقاف وإخفاء بعض المكونات العريقة التاريخية التي كان لا يمكن المساس بها داخل «ويندوز»، مثل النظام الفرعي «ويندوز 32» الذي كان موجوداً منذ عام 1990، فضلاً عن أنها فتحت منصاتها وتطبيقاتها لتعمل مع أنظمة تشغيل كانت بالنسبة لها «الشيطان» بعينه حتى وقت قريب، مثل «أندرويد» من «غوغل» و«آي أو إس» من «أبل». واستشهد التقرير على هذا التغيير العميق، وترك «ويندوز» يموت في إحدى ساحاته التاريخية، ببعض مما قاله الرئيس التنفيذي للشركة، ساتيا ناديلا، خلال مؤتمر مطوري «مايكروسوفت» الأخير، عندما أكد أن ما تركز عليه «مايكروسوفت» حالياً هو أن منصاتها ومنتجاتها وخدماتها الحالية تستهدف كل شيء فعال، وليس فقط أجهزة الكمبيوتر الشخصية. خلط تنظيمي واعتبر التقرير أن هذا الأمر لا يحدث بمنطق الصدمة من قبل «مايكروسوفت»، بل يأتي ضمن قدر كبير ومدروس من الخلط التنظيمي الذي يستهدف وضع مزيد من التركيز في مجالات النمو الأعلى مثل الحوسبة السحابية، والذكاء الاصطناعي، كجزء من عملية انتقال مخطط لها منذ فترة طويلة، نحو طريقة أكثر حداثة لتطوير البرمجيات، والتي تسمح لها باستهداف أكبر عدد ممكن من المنصات والأجهزة، إن لم يكن كل المنصات والأجهزة القائمة على الساحة، ويشمل ذلك أجهزة المحمول التي تعمل على نظامي «أندرويد» من «غوغل» و«آي أو إس» من «أبل»، إضافة إلى أجهزة «إنترنت الأشياء» التي تعمل على نطاق واسع بدءاً من مفاتيح الإضاءة الذكية الصغيرة المستندة إلى متحكم دقيق، إلى الأجهزة الذكية، وأجهزة بث الفيديو، وأجهزة التلفزيون الذكية، ووحدات تحكم ألعاب الفيديو، فـ«مايكروسوفت» تستهدف كل شيء وليس مجرد أجهزة الكمبيوتر الشخصية. ساحة الأعمال ويرى التقرير أن ترك «ويندوز» ينقرض من المنازل لا يعني أنه أصبح غير مهم بالنسبة لـ«مايكروسوفت» في الإطار العام، إذ لايزال هذا النظام أداة مهمة جداً في ساحة الأعمال والشركات والمؤسسات، ليس لأجهزة الكمبيوتر المكتبية، بل للأجهزة الخادمة، فـ«ويندوز» لايزال وسيظل لأكثر من 10 سنوات على الأقل ثابتاً جداً ومهماً جداً في الشركات الكبيرة، نظراً للعديد من تطبيقات سطح المكتب القديمة التي لن تختفي. وفي هذا السياق، يقول التقرير إن استمرار أهمية «ويندوز» كنظام تشغيل لأجهزة الكمبيوتر الخادمة في مراكز بيانات المؤسسات، وفي مراكز تقديم خدمات الحوسبة السحابية العامة والخاصة، سيظل قائماً على الأرجح لمدة 10 سنوات أخرى على الأقل إن لم يكن أكثر، ولن تتغير هذه الأهمية أو تقل على الرغم من الانتشار الواسع للتقنيات التي تتمحور حول التطبيقات، مثل الحاويات، والخدمات الميكروية، وإدارة البرمجيات، فقطاع الأعمال والقطاع العام يتحركان ببطء أكبر، ولديهما الكثير من التبعية لـ«ويندوز» التي يجب أخذها في الحسبان.
2018/06/28 - الساعة 12:46 صباحاً
طريقة تشغيل اللابتوب على التلفزيون
إنّ عمليّة ربط اللابتوب بشاشة التلفاز تُعدّ عمليّةً سهلةً جداً ولا تَحتاج إلّا إلى بضع دقائق ووصلات وكوابل مُناسبة لهذه العملية، فتوصيل اللابتوب على شاشة التلفاز يخدم أغراضاً عديدةً، فلا حاجة إلى دفع مبالغ عالية من أجل شراء تلفازٍ ذكيٍ، أو من أجل الحصول على مَيّزات متعددة؛ بل كل ما يجب فعله هو تعلّم كيفية تشغيل اللابتوب على شاشة التلفاز لتشغيل الأفلام ومقاطع الفيديو والأغاني وحتى ألعاب الفيديو. تُوفّر شاشة التلفاز وضوحاً ودقّة عالية غير مُتوفّرة على شاشة اللابتوب نظراً لصغر حجمها وإمكانيّاتها المتوسطة مقارنةً بإمكانيات شاشة التلفاز الكبيرة، ومن أهمّ الميزات التي تتحقّق عند ربط اللابتوب بشاشة التلفاز هي جودة الصوت، والصورة العالية. توجد العديد من الطّرق لربط التلفاز باللابتوب باستخدام منافذ مختلفة مثل HDMI، وVGA، وUSB، أو بشكل لاسلكي، وفي هذا المقال سيتمّ التطرق لهذه الطرق بشكل مفصل. [١] ربط اللابتوب بشاشة التلفاز عن طريق كيبل HDMI إنّ استخدامَ منفذ HDMI هو أنسب وأسرع طريقة لرَبط التلفاز باللابتوب، لما تُوفّره هذه الطريقة من جودةٍ عاليةٍ في الصوت والصورة نظراً لأنّ كيبل الـ HDMI ينقل الصوت والصورة معاً، لذا لربط شاشة التلفاز باللابتوب يجب ربط الطرف الأول من الكيبل بمدخل "HDMI" في اللابتوب، وهذا المدخل موجود في أغلب اللابتوبات الحديثة والقديمة، ومن ثمّ ربط الطرف الثاني من الكيبل بمدخل "HDMI" في شاشة التلفاز، وبعد ذلك اختيار الخيار المناسب في التلفاز لجعل الشاشة تعرَض شاشة اللابتوب عن طريق اختيار زر الـ AV الموجود على ريموت التحكّم الخاص بالتلفاز، وإن لم تظهر شاشة اللابتوب على التلفاز يجب الذهاب إلى لوحة التحكّم على اللابتوب (بالإنجليزية: Control Panel)، ومن ثمّ الذهاب إلى خيار العرض (بالإنجليزية: Display)، ومن ثم Adjust Resolution، واختيار TV من الصندوق الظاهر على الشاشة.[١] ربط اللابتوب بشاشة التلفاز عن طريق كيبل VGA يُستخدم كيبل الـ VGA في عدّة أمور منها: ربط اللابتوب مع جهاز العرض (بالإنجليزية: Projector) لعرض شاشة اللابتوب بصورةٍ أكبر، ولكن أيضاً يُستخدم لربط اللابتوب بشاشة التلفاز بطريقة الـ HDMI نفسها، مع مراعاة اختلاف مدخل ومخرج الكيبل ومداخل الـ VGA لشاشة التلفاز واللابتوب، والمُشكلة في هذه الطريقة أنّ كيبل VGA ينقل الصورة من اللابتوب فقط ولا ينقل الصوت مثل كيبل HDMI، لذا يجب استِخدام كيبل مُستقل لنقل الصوت من اللابتوب للتلفاز، وقد استَبدلت أغلبُ شركات الحاسوب مدخل VGA بمدخل الـ HDMI. لربط اللابتوب بشاشة التلفاز باستخدام الـ VGA يجب اتّباع الخطوات الآتية: [٢] * تشغيل اللابتوب وشاشة التلفاز. وضع كيبل الـ VGA في المنفذ الخاص به في اللابتوب وشاشة التلفاز، ولا يُشترط الترتيب في توصيله. توصيل كيبل الصوت. الذّهاب إلى لوحة التحكّم الخاصة باللابتوب (بالإنجليزية: Control Panel)، ومن ثم الذهاب إلى خيار العرض (بالإنجليزية: Display)، ومن ثم اختيار Adjust Resolution، وبعد ذلك اختيار TV من الصندوق الظاهر على الشاشة. ربط اللابتوب بشاشة التلفاز لاسلكياً WIFI إذا لم يكن توصيل اللابتوب بالتلفازبشكل سلكي مُمكناً، من المُمكن توصيل اللابتوب بشكل لاسلكي (بالإنجليزية: Wireless) مع شاشة التلفاز، وهنالك طرق عديدة لربط اللابتوب بشاشة التلفاز عن طريق الـ Wireless، وتعتمد هذه الطريقة على إمكانيّات اللابتوب أولاً وخاصةً اللابتوبات الحديثة التي تحتوي على نظام Intel Wireless Display، الذي يعمل مع عدّة أجهزة مثل: Netgear، وPush2TV ، كما يُمكن أيضاً ربط اللابتوب بشاشة التلفاز عن طريق أجهزة لاسلكيّة موضوعة في مدخل USB لشاشة التلفاز تَستقبل وتَعرض أجهزة اللابتوب على شاشة التلفاز مثل Google Chromecast. [٣] ربط اللابتوب بشاشة التلفاز عن طريق الـ USB تُستخدم هذه الطريقة مع أجهزة اللابتوب الحديثة وشاشات التلفاز الحديثة المُسمّاة بالـ Smart TV؛ لأنّها تُقدّم دعماً مُتكاملاً لمنافذ الـ USB وربطها مع أجهزة اللابتوب بشكل كامل، وبعد التأكّد من أنّ شاشة التلفاز تُقدّم الدعم المطلوب لمنافذ الـ USB يجب اتباع الخطوات الآتية لربطها مع اللابتوب:[٤] التأكد من المانيوال الخاص بالتلفاز؛ وذلك بأنّ الـ USB الخاص به يدعم خاصيّة الاتصال المباشر باللابتوب، والتأكد أيضاً من أنواع الملفات المدعومة. تحديد مكان منفذ الـ USB على التلفاز. استخدام كيبل USB لربط المنافذ بين اللابتوب والتلفاز، ويُفضّل استخدام الكيبل الأصلي الذي وصل مع التلفاز من الشركة المُصنّعة له. اختيار الخيار المُناسب للإدخال عن طريق ريموت التحكّم الخاص بالتلفاز. في حال لم يكن التلفاز يدعم خاصيّة الاتصال المُباشر باللابتوب عن طريق منفذ الـ USB من المُحتمل أن يكون التلفاز يدعم تشغيل الوسائط الأخرى عن طريق المخرج نفسه لكنّه لا يَدعم الاتّصال المُباشر باللابتوب، ممّا يَعني أنّه يُمكن تخزين الملفّات المراد تشغيلها مثل الأفلام، ومقاطع الفيديو، أو حتّى الأغاني على قرص صلب خارجي أو فلاش ميموري، ومن ثمّ وَصلها بالتلفاز عن طريق منفذ الـ USB وسيشغّل التلفاز تلقائياً مُحتويات هذا القرص بشرط أن تكون صيغُ الملفّات من الصيغ المدعومة من قبل جهاز التلفاز حتى يتمكّن من فتحها وتَشغيلها بشكل طبيعي .
2018/06/24 - الساعة 01:32 صباحاً
كيف يمكن حذف حساب الفيسبوك بصفة نهائية؟
أدت فضيحة تسريب البيانات الشخصية لمستخدمي موقع فيسبوك في كامبريدج أناليتيكا العديد من المشتركين إلى التفكير في إغلاق حساباتهم بصفة نهائية. ومن بين هؤلاء الغاضبين على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي الممثل الامريكي كولن فيريل والمغنية الامريكية شير ورجل الاعمال الجنوب إفريقي إلون موسك. الغاضبون على فيسبوك أطلقوا كذلك حملة إغلق فيسبوك من أجل تشجيع المستخدمين المترديين على اتخاذ نفس الإجراء ضد الموقع. وبالرغم من أن الشبكة الاجتماعية لمارك زوكربيرغ تمنح الخيار لإغلاق حساب المشترك غير أنه من المستحيل عمليا أن تزيل حسابك كليا وعدم ترك أي أثر للمعلومات الخاصة بالمشترك. في مقابلة مع يورونيوز يشرح خوان كارلوس لارا، المحامي المختص في التقنيات الجديدة للمنظمة غير الحكومية ديكروس ONG Derechos Digitales, إلى أي مدى يمكننا إلغاء الاشتراك في موقع فيسبوك: كيف يمكن حذف حساب فيسبوك خطوة بخطوة؟ فيسبوك مجبر في الكثير من دول العالم بالالتزام بحذف البيانات الشخصية للمستخدمين الذين يطلبون إزالة حساباتهم ولهذا فالموقع يوفر إمكانية إغلاق الحساب وحذف جميع المعلومات الشخصية” ويحذر لارا من أمرين يجب مراعاتهما في هذه الحالة. الأمر الأول هو أن النظام الأساسي يعرض إلغاء تنشيط الحساب Off، والذي يبدو وكأنه مماثل لإغلاق الحساب. وفعليًا هذه الخدمة توقف نشاط الحساب ولكنها تستمر بتخزين البيانات حتى يتم إعادة تنشيط الحساب. هذه الخطوة سهلة جدا ويتم القيام بها عن طريق الدخول إلى صفحة الإعدادات الموجودة في القائمة العامة، وفي خيار إدارة الحساب توجد خدمة إلغاء التنشيط Off. في هذه المرحلة يحاول النظام الأساسي إقناع المستخدم بعدم القيام بذلك. الحذف “الخطوة السابقة لا تعني أن الحساب الشخصي قد اختفى تماما، ومن أجل حذفه تماما، العملية جد بسيطة، ولكنها تبدوا مخفية إلى حد ما” ، يحذر لارا. “على الصفحة نفسها في القائمة العامة في” إدارة الحساب هناك إعداد “المزيد من المعلومات” يظهر خيار تعطيل الحساب الذي يشرح عن طريق رسومات بيانية مختلف الخيارات لتعطيل الحساب وإزالة المعلومات نهائيا. وفي الصفحة التاسعة من مجموع 10 صفحات التفسيرات، يظهر رابط جديد يضم شرحا مفصلا لكيفية إزالة الحساب والذي يمكن أيضا الاطلاع عليه في قسم الأسئلة الشائعة. وفي نهاية هذا الرابط نجد فقرة في الأخير تشرح كيفية حذف الحساب بشكل نهائي. بالنقر هنا يمكنك الوصول إلى الرابط، بغض النظر عن لغة المستخدم. هل تختفي جميع معلوماتنا بشكل فعال؟ “نعم ولا، يجيب لارا. “فبالرغم من ان كل المعلومات التي نشرها مستخدم الموقع تختفي عن الرؤية العامة على الفور لكنها تبقى في خدمة الفيسبوك. كما أن التعليقات التي سبق وان نشرت صفحات المشتركين الأخرين أو الرسائل الخاصة تبقى موجودة، على الرغم من أنها تخص المشترك الذي حذف حسابه. كما توضحه فضيحة كامبريدج أناليتيكا، فإنه وبمجرد أن تخرج المعلومات من سيطرة فيسبوك أو بشكل عام بمجرد وجودها على الإنترنت، يصبح من الصعب جدا معرفة كم من مرة تم تكرارها ومن ثمة مسحها تماما. المسار الرقمي لحساب فيسبوك من الناحية النظرية، يمكننا القضاء على أي معطيات موجودة، في جهاز الكومبيوتر ولكن موقع فيسبوك يمتلك عدة أجهزة كمبيوتر في جميع أنحاء العالم، لذلك فمن الصعب تتبع الطريقة التي تم القضاء بها على المحتوى الخاص بنا”، يقول لارا. ومن المفارقات، انه من الصعب الحفاظ محتوى معين على شبكة الإنترنت إلى الأبد وفي المقابل حذفه نهائيًا. أشخاص أخرون كالشركات الأخرى يمكنها تكرار بياناتنا لأغراض أخرى دون علمنا، بالإضافة إلى المعلومات التي تم جمعها من خلال تطبيقات الرسائل أو الألعاب، التي نستخدمها عبر فيسبوك. كيف يمكننا قانونيا المطالبة بحذف جميع بياناتنا؟ إنها من بين الأمور المقيدة قضائيا من خلال القوانين الخاصة بالبيانات الشخصية. وانطلاقا من هذا يمكن المطالبة بهذا الحق. يؤكد لارا. في العديد من البلدان من الضروري القيام باستئناف أمام المحاكم. أما في أوروبا، فيمكن اللجوء إلى المحاكم للمطالبة بإزالة البيانات الشخصية من المواقع الإلكترونية وهذا بفضل قوانين تنظيم حماية البيانات الرقمية التي اعتمدت مؤخرا. لاتخاذ إجراء قانوني، يلزم وجود طلب رسمي أرسل من قبل إلى الشركة التي تحتفظ بالبيانات الشخصية. يؤكد لارا أن الامر ليس مجرد قضية قانونية، ولكن ضرورة توفير الوسائل التقنية، والوقت الكافي لتتبع بياناتنا الشخصية في هذه الشبكة الضخمة من المعلومات وهذا امر صعب للغاية. ويعترف لارا ان الأمر لا يتعلق بقضية حديثة مرتبطة بالتكنولوجيات الجديدة، ولكنه بالأحرى إشكالية “تاريخية”، حيث وقبل ظهور الانترنيت انتشرت بيانتنا الشخصية لدى بعض الشركات.
2018/06/17 - الساعة 09:16 مساءً
كيف تحمي نفسك من التجسس عليك؟
في يونيو 2016 انتشرت صورة على الإنترنت لمؤسس شركة فيسبوك ورئيسها التنفيذي مارك زوكربيرغ كالنار في الهشيم، ولم تكن صورة زوكربيرغ هي السبب وإنما صورة حاسوبه المحمول الذي ظهر في الخلفية وقد غطيت فيه الكاميرا ومدخل الميكروفون بلاصق. لم يكن تصرف زوكربيرغ نتيجة عقدة خوف من اختراق حاسوبه كما قد يتصور البعض، وإنما هو تصرف مقبول من خبير تقني مثله لمنع قراصنة الإنترنت من استغلال كاميرا حاسوبه للتجسس على البيئة المحيطة به أو استراق السمع. وقد أكدت على صحة هذا الأمر الرابطة الألمانية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (بيتكوم) التي حذرت مؤخرا من إمكانية استغلال كاميرا الحواسيب المحمولة أو كاميرا السيلفي في الهواتف الذكية للتجسس على البيئة المحيطة بالمستخدم. وأضافت أنه في حالة تعرض الأجهزة الإلكترونية لهجمات القرصنة الإلكترونية بواسطة البرمجيات الخبيثة والشيفرات الضارة، فإنه يمكن تفعيل الكاميرا دون معرفة المستخدم، وهنا تظهر أهمية تغطيتها بلاصق كوسيلة للحماية من التجسس، على الرغم من أن ذلك سيكون أقل راحة عند استعمالها. وللحماية من هجمات التجسس عبر الكاميرا، ينصح الخبراء الألمان بتثبيت التحديثات الجديدة لنظام التشغيل على الفور، مع حماية الحواسيب والهواتف الذكية ببرامج مكافحة الفيروسات. وفي حال النشاط المشبوه للأجهزة -مثلا زيادة استهلاك الطاقة- فإنه يجب فحص الأجهزة ببرامج الأمان.
2018/06/17 - الساعة 09:00 مساءً
هكذا تفوق الذكاء الاصطناعي على الأطباء باكتشاف السرطان
يحقق الذكاء الاصطناعي نجاحات كبيرة في المجال الطبي، ويتوقع العلماء أن تقنيات الذكاء الاصطناعي سوف تتسبب في تقدم قطاع الرعاية الصحية خلال السنوات القليلة القادمة، حيث تُقبل الشركات الكبرى في وادي السيليكون على الاستثمار في هذا المجال الواعد بالإضافة إلى عدد كبير من الشركات الناشئة. تقنيات الذكاء الاصطناعي أكثر دقة من أطباء الأمراض الجلدية يمكن لنظام الذكاء الاصطناعي – الذي طوره فريق بحث من ألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة – تشخيص سرطان الجلد بشكل أكثر دقة من أطباء الأمراض الجلدية. حيث تم إجراء اختبار للمقارنة بين أداء هذا النظام – وهو عبارة عن شبكة عصبية تلافيفية عميقة التعلم (Convolutional Neural Network (CNN– وبين أداء 58 طبيب أمراض جلدية من 17 دولة لتشخيص أورام سرطانية خبيثة وحميدة. تمكن النظام من الكشف الدقيق عن السرطان بنسبة 95% من خلال صور الأورام السرطانية والأورام الحميدة، في حين كانت نتيجة الفريق الطبي المكون من 58 طبيبا متخصصا في الأمراض الجلدية دقيقة بنسبة 87% فقط. وفي نفس السياق طور باحثون صينيون خوارزمية يمكن أن تشخص سرطان البروستاتا بدقة مثل أخصائي علم الأمراض. وقال الباحث هونغ تشيان قوه من جامعة نانجينغ: “هذا سيساعد علماء الأمراض على إجراء تشخيص أفضل وأسرع، بالإضافة إلى القضاء على التباين اليومي في الحكم الذي يمكن أن يتسلل إلى التقييمات البشرية”. تقنيات الذكاء الاصطناعي تُساعد في تحديد أورام الرأس والرقبة بسرعة قام باحثون في جامعة هيوستن بولاية تكساس الأميركية بتطوير برنامج لتحديد شكل سرطان أورام الرأس والرقبة بدقة، وقد مكّن هذا البرنامج أخصائيي علاج الأورام بالإشعاع من استهداف الخلايا السرطانية بشكل أكثر دقة خاصةً في هذه الأنواع من السرطانات بسبب الأنسجة الضعيفة الأخرى الموجودة في مكان قريب. في حين طور علماء من يوكوهاما في اليابان برمجيات يمكنها اكتشاف سرطان القولون في مراحله الأولى بدقة تصل إلى 86% وهذه الدقة ممتازة حيث يصعب تحديد هذا النوع من السرطان قبل أن تصبح الأورام خبيثة ومميتة بعدما تتمكن الخلايا السرطانية من مجرى الدم، لذلك فإن الكشف المبكر أمر بالغ الأهمية ويساعد في تحسين نتائج العلاج. ويعمل الباحثون في كلية إمبريال كوليدج في لندن مع مختبرات ديب مايند DeepMind Health التابعة لشركة ألفابت على تطوير تقنيات مبنية على الذكاء الاصطناعي لتحسين دقة فحص سرطان الثدي. ويُعد سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم حيث يتم تشخيص 1.6 مليون امرأة مصابة به كل عام، ولا يزال يقتل حوالي 500 ألف سيدة كل عام على مستوى العالم. يهدف التعاون الجديد إلى الوصول للتشخيص الدقيق والمبكر من خلال فهم ما إذا كانت أدوات التعلم الآلي يمكن أن تساعد الأطباء على مواجهة هذه التحديات. كجزء من هذا المشروع سيتم تطبيق تقنية التعلم الآلي المُطورة في مختبرات DeepMind Health على 7500 صورة بالأشعة السينية للأورام غير محددة الهوية، وذلك بالتعاون مع فريق البحث في مجال الصحة اعتماداً على تقنيات الذكاء الاصطناعي في غوغل. وهذه الصور تم الحصول عليها من قاعدة بيانات OPTIMAM الممولة من المملكة المتحدة للبحوث السرطانية في مقاطعة Royal Surrey، حيث تم تجريد هذه الصور الرقمية من أي معلومات يمكن استخدامها لتحديد هوية المرضى وكانت متاحة للمجموعات البحثية في جميع أنحاء العالم لعدد من السنوات. ومن الممكن أن ينضم شركاء دوليون آخرون لهذا المشروع خلال الأشهر القادمة حتى يتمكن هذا البحث في حالة نجاحه إلى تفعيل استخدام التكنولوجيا التي ستساعد الأطباء في جميع أنحاء العالم على إجراء المزيد من التشخيصات الدقيقة التي ستساهم في الكشف المبكر والتدخل السريع لإنقاذ المرضى. ويأمل الباحثون من خلال هذا المشروع في إنشاء برامج من شأنها التقليل من نسبة التشخيص غير الدقيق للأورام السرطانية، ويخططون لطرح النتائج التي توصلوا إليها في وقت لاحق من هذا العام.
2018/06/17 - الساعة 08:10 مساءً
لهذا لا ينبغي شحن الهاتف أثناء النوم!
ربما يكون لون البطارية الأحمر بمثابة كابوس لدى البعض، نظرا لأن انتهاء الشحن يمنعهم من التحقق من رسائل البريد الإلكتروني الهامة أو متابعة ما ينشر على الشبكات الاجتماعية. ولتفادي مثل هذه المشكلات، يعتمد الكثيرون على شحن الهاتف طوال الليل ليصبح جاهزا للعمل طوال النهار، ولكن اتضح أن هذه الحيلة قد لا تكون الأفضل. إذ حذر خبراء من أن شحن الهاتف أثناء النوم أمر سيئ بالنسبة لنا، ووفقا لديفيد غيل، من شركة “Gale & Snowden”، وهي شركة هندسة معمارية بيئية، فإن نظامنا العصبي يعمل بطاقة كهربائية منخفضة للغاية، وأضاف، أن “أدمغتنا تستخدم الكهرباء لإرسال رسائل إلى عضلاتنا، وبالنسبة للبعض، فإن التيار المتناوب من صنع الإنسان الذي يمد بيوتنا بالكهرباء يمكن أن يتدخل في هذه العمليات”. ولهذا السبب، قد يجد البعض صعوبة في النوم بالقرب من الهاتف الذي يشحن أو أي عنصر كهربائي آخر، بحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ميل. ومن المهم أيضا عدم وضع الهاتف في حالة شحن على السرير أو تحت الوسادة أثناء النوم، لأن ذلك قد يشكل خطرا كبيرا في ما يتعلق باندلاع حرائق جراء ارتفاع درجة حرارة البطارية أثناء توصيل الهاتف وهو ما قد يسبب اشتعال النار أحيانا. ووفقا لدومينيك ليتوود، وهو خبير في شؤون المستهلكين، فيجب عليك بدلا من ذلك وضع هاتفك في وعاء أثناء شحنه، مشيرا إلى أنه “بهذه الطريقة، إذا كان الجو حارا، فعلى الأقل لن يسمح الوعاء باشتعال النيران، فهو سيحميك بعض الشيء”. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن لشحن الهاتف طوال الليل أن يؤدي إلى تلفه، حيث لا يوصي الخبراء في مؤسسة “PC Advisor” بشحن البطارية 100%، لأن إعادة شحن كامل باستمرار للبطارية سيقلل من عمرها. لذلك ينصح الخبراء بعدم شحن الهاتف أثناء النوم وعدم شحنه بالكامل في كل مرة، وهو ما قد يساعدك على الاستمتاع بنوم هادئ طوال ليلا.
2018/06/17 - الساعة 12:34 صباحاً