حكاية الزمان .. (سياحة الخواطر )

وليد صالح المحني

يعتلي سماؤها الضباب ، يتوسط أجواءها الندى .. وزخات المطر
في نسماتها تتغلغل روائح الياسمين
على وجوه أهلها ترتسمُ ملاح الجود
يقصدها السُّياح
يعشقُها كلٌ زائر ..
أبوابُها سبعة والفراديس سبعة أبواب ..
فمن أي بابٍ دخلت .. سلامٌ عليك ،،
شاخَ الزمانُ ولكنها لم تشخ ..!
صنعاء ** روايةٌ تركها الزمان .

 

الأكثر زيارة