في الذكرى ال 42 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام يجدر بنا التأمل في هذه التجربة السياسية الجديرة بالاحترام والتقدير.
مظلة وطنية كبيرة تأسست لكل القوى والتيارات ، لذا أصبح تأسيس المؤتمر من أهم المحطات التي ساهمت في تعزيز الحياة السياسية والنهج الديمقراطي في اليمن.
انها تجربة ملهمة، جاءت في لحظة تاريخية احتاجت فيها اليمن لرص صفوفها ولملمة شتاتها على قاعدة وطنية أساسها الميثاق الوطن
ان هذه الذكرى وايحاءاتها تفرض اليوم مسؤولية أكبر على المؤتمر الشعبي العام بوجه خاص وكافة القوى والمكونات السياسية بوجه عام في العمل على تعزيز مسيرة العمل الوطني الذي يناضل الجميع من خلاله لاستعادة الدولة ، ومعها كل مظاهر الحياة المدنية والحديثة وفي مقدمة ذلك التعددية السياسية والديموقراطية.
خالص التهنئة للمؤتمر الشعبي العام قيادة وقواعد في الداخل والخارج بالذكرى 42 لتأسيسه
- رئيسة الائتلاف الوطني للنساء المستقلات تطلق حملة مناصرة من بروكسل لإطلاق سراح المعتقلين في السجون الحوثية
- من ساحات النضال إلى قاعات السفارات… حين تُختزل القضايا في تذاكر سفر
- وزير الأوقاف يجري اتصالًا هاتفيًا بالشيخ الكازمي ويؤكد: ما حدث انتهاك صارخ لا يُقبل في دين ولا قانون
- بتمويل كويتي.. جمعية الحكمة تواصل تنفيذ مشروع الحملات الطبية المتنقلة في عدن