في تحول لافت، قال مدين نجل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح إن والده لم يُقتل في منزله بحي الثنية بصنعاء كما أُشيع، بل قُتل أثناء خروجه من العاصمة في طريقه إلى قريته “حصن عفاش”، وتحديدًا في قرية الجحشي بسنحان.
الرواية الجديدة تُسقط أسطورة “الزعيم الذي قاتل حتى آخر رمق”، والتي تبناها المؤتمر الشعبي لإعادة ترميم صورة صالح بعد مقتله.
لكن اللافت أيضًا أن مدين قال إن من بقي مع صالح للقتال هما هو وشقيقه صلاح فقط… فالسؤال: أين كان طارق؟ ولماذا لم يُذكر؟.
الأكثر زيارة
- الكاتب بالفخر يكشف عن معلومات صادمة حول تسبب "القات" في سقوط معسكرات الشرعية أثناء مواجهة المد الحوثي
- اليمن يحتاج إلى حكم ذاتي للوسط… ودولة اتحادية عادلة
- رسالة إلى العالم من قلب الثورة: الجنوب يعلن عهداً جديداً
- الوصابي يلتقي لجنة المناقصات لمناقشة نتائج فتح مظاريف مشروع تشييد كلية مجتمع سمو الشيخ صباح الأحمد بسقطرى