يعاني الكثير من الناس من أمراض قد تؤثر على حياتهم الجنسية، لذا سنقدم لكم اهم النصائح التس يجب اتباعها في حال كنت تعاني من احدى هذه الامراض:
لضغط الدم المرتفع: إذا كان المريض يشكو من إرتفاع ضغط الدم ، فإن هذا الإرتفاع سوف يزداد مع ممارسة لذا
يجب على مريض ضغط الدم المرتفع عدم ممارسة الجنس أو عمل أي مجهود عنيف حتى تتحسن حالته وعلى هؤلاء المرضى وعلى المريض أن يأخذ قسطاً كافياً من الراحة بعد العملية الجنسية.
مرضى الكوليسترول المرتفع: نسبة الكوليسترول فى حد ذاتها لا تؤثر على الحياة الجنسية ولكن قد يكون لارتفاع هذه النسبة دلالات معينة ، فمثلاً عندما تكون إفرازات الغدة الدرقية قليلة فإن نسبة الكوليسترول ترتفع في الدم.
مرضى الكبد: مريض الكبد لا يستطيع أن يستفيد من الهرمونات الجنسية التي تفرز في جسمه ولذلك يجب علاج كل هذه الأمراض.
المريض الذي يضع منظماً للقلب: بعض مرضى القلب قد يلجأون إلى وضع منظم لضربات القلب تحت الجلد وبعد وضع هذا المنظم فإن المجهود العضلي والجنسي يجب أن يتوقف لمدة أسبوعين حتى تُعطى فرصة لإلتئام الجرح.
مرضى السكري : مرض السكري يؤثر على الحالة الجنسية في 30% من الحالات فقط ، فقد يؤدي إلى ضعف الإنتصاب، أما لدى المرأة، فإن السكري قد يؤدي إلى صعوبة وصول الأنثى إلى قمة اللذة كما قد يؤدي إلى تكاثر ميكروبات معينة فى المهبل والأعضاء التناسلية مما يعوق العملية الجنسية أو يجعلها غير مستحبة وغير ممتعة.
مرضى الذبحة الصدرية الذين شفيوا منها: لا يمارس المريض الجنس إلا بعد مرور شهرين إلى أربعة شهور من الإصابة، وذلك بعد اجراء الإختبارات اللازمة للتأكد من سلامة القلب قبل ممارسة الجنس .