كانت حرب حماس مصيده للعرب السنه وخصوصا مصر والاردن والضفه وان توسعت لدخول السعوديه هذا مراد من اشعلها وأعد سيناريوهاتها ومخططاتها ولكن فهموا اللعبه مصر والاردن والسعوديه وتحلوا بالصبر والحكمه وعدم الاندفاع مما اتضحت الصورة جليه امامهم ان شرك ما كان يراد لهم الوقوع فيه خصوصاً وان محور الممانعه ومن يدعي المقاومه وعدوه امريكا واسرائيل لم يدخلوا الحرب وهم حلفاء حماس وعلى جوارها حزب الله وسوريا والحشد ومن وراهم ايران
الخلاصه ، الضحيه كان الشعب الفلسطيني الأعزل في غزه من النساء والاطفال والشيوخ ، حماس عارفه المخطط وشعرت بخيبة الامل حيث لم يبتلع العرب السنه الطعم ولم تنجدها ايران واذرعها في النهايه ،ومقاومتها اليوم هي فقط حرب وجود لذاتها ولا لها علاقه او صلة بالمصير الفلسطيني والعربي
ومطالبتها اليوم للقيادة الفلسطينيه في الضفه لدخول المعركه وهي من انفصلت عنهم وشرخت النسيج والشرعيه الفلسطينية خدمةً لأيران هي نفسها على ذات المنوال مطالب وسلوك الحوثي المعتدي على الشرعيه في اليمن خدمة لايران ويريد الرواتب والايرادات من نفط الشرعيه ليس الاّ
المخطط تم باتفاق بين امريكا وايران
والضحيه المفترضه العرب
ولكن يمكرون والله خير الماكرين