في قضية نجهز ملفها وبانطرحها خلال الايام القادمه
قضية تاجر يمني مغترب بالمملكه دخل شراكه مع تاجر سعودي . او بالاصح سعودي من اصول يمنية .كما الفنان عبدالواحد اللي هو بحريني من اصول يمنيه.
المهم الشريك السعودي كتب وصيته وحطها في ظرف واعطا الظرف لشريكه اليمني.وطلب منه ان لايفتحها الا بعد موته
الشريك السعودي بعد مده قلب على شريكه وانكر انهم شركاء رغم ان الشراكه موثقه.بو ثايق.
اليمني بعد ماقلب عليه شريكه فتح الوصيه وحصله كتب فيها اقر واشهد الله على مااقول ان هذا اليمني شريكي في كل اعمالي التجاريه بالمملكه واليمن..
وموقع ومبصم عليها.
بعدين دخلو مشارعه في المملكه على الاصول الموجوده في المملكه.
وحكم القضاء السعودي ان اليمني النص في هذه الاصول.
الى هنا الوضع حلو
لكن تعالو معي لاهانا.
انتقلو بعدين للمشارعه على املاك الشراكه في اليمن وتشاوعو امام القضاء اليمني
وقدمو نفس الوثايق اللي قدموها امام القضاء السعودي.
وايش حكم القضاء اليمني.
حكم ان مافيش حق للشريك اليمني وحكم بكل الاصول باليمن للشريك السعودي.
قدمت الورقه المكتوبه بيد الشريك السعودي في ملف القضية اللي كتب فيها ان هذا اليمني شريكه بالنص في كل اعمالهم التجاريه باليمن والسعوديه. ولم يستطيع الشريك السعودي انكارها.. ومع هذا حكمو ان مافيش لهذا اليمني حق..