أكد الأكاديمي والباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور "لقاء مكي" بأن موت السفير الإيراني بصنعاء كان يمكن أن يظل مكتوما لولا حدوث هذا الأمر
وقال مكي في تغريدة نشرها على حائط صفحته الرسمية بتويتر:"موت السفير الإيراني بصنعاء، كان يمكن أن يظل مكتوما لولا التوسط لنقله خارج اليمن".
واضاف قائلاً:
المهم في ذلك هو أن جروح القصف التي أصابت السفير، وتسببت بموته، أصابت بالتأكيد كثير من أتباعه بقيادات الحوثي أو من الضباط الإيرانيين. في الحروب يبدأ التراجع حينما يبدأ نزيف القيادات.
الأكثر زيارة