بات المواطن في عدن بين مطرقة الغلاء وسندان الأمن الذي يمنع أي اعتراض على ذلك .
وقال احد المواطنين ان هناك سر خفي خلف غلاء الأسعار بشكل عام والخضار والفواكة بشكل خاص منذ اليوم الأول لمقتل " منير اليافعي " الشهير بابو اليمامه .
وقال مصدر محلي ان السر هو أنه بعد مقتل ابو اليمامه شن جنود امن ومواطنون غاضبون بصب جام غضبهم على بائعي البسطات ومنها الخضار والفاكهة.، وقال ان موردي الخضار والفواكه تم منعهم من الوصول الى السوق المركزي في مديرية المنصورة والذي يعتبر المصدر الرئيسي لتغذية كافة اسواق مديريات عدن .
وقال المصدر انه بات هناك تجار جدد من ابناء الجنوب يستلمون الخضار والفواكه من الموردين الشماليين من نقطة الرباط على مشارف عدن ، ليبيعوها لاحقا في السوق المركزي بأسعار مرتفعة .
هذا وتشهد مدينة عدن ارتفاع غير مسبوق إطلاقا بأسعار الخضار والفواكه لم تشهدها المدينة حتى في أحلك الظروف واشدها .
- رئيسة الائتلاف الوطني للنساء المستقلات تطلق حملة مناصرة من بروكسل لإطلاق سراح المعتقلين في السجون الحوثية
- من ساحات النضال إلى قاعات السفارات… حين تُختزل القضايا في تذاكر سفر
- وزير الأوقاف يجري اتصالًا هاتفيًا بالشيخ الكازمي ويؤكد: ما حدث انتهاك صارخ لا يُقبل في دين ولا قانون
- بتمويل كويتي.. جمعية الحكمة تواصل تنفيذ مشروع الحملات الطبية المتنقلة في عدن