‏لك الله ياعدن 

 

ان مايجري في عدن نتيجة لما حذرنا منه مراراً وتكراراً في كل مواقفنا السياسية الشخصية والعامة ان الجماعات المسماه أمنية بحاجة إلى اعادة النظر في تركيبتها وطبيعتها ليكون امناً لعدن وليس عابثاً بعدن لم يستمع احد لصوتنا فتمادوا بفعل فاعل وما جرى لعشال امر مرفوض على كل المستويات وفي ظل وضع امني غير مسؤول لن يكون الأخير وليس هو الأول لتصل عدن إلى ماوصلت اليه من تسلط قوىً غير جديرة على المشهد ، أعيدوا عدن لأبنائها ليستقيم الأمر ، أخطأتم في غرس البذور فكانت النتيجة تشوهات تجري على عدن لكنها لن تكون هي الأصل .