في هذه الأيام المباركة توقف قلم الكاتب العدني الوطني الحر العملاق الصديق نجيب يابلي تمنيت أن إقراء له مقال في موقع على الإنترنت اوصحيفة لاطمئان على صحتة لكن اختفى القلم العدني الأنيق أو من تبقي من الكتاب الكبار في عدن المنكوبة والوطن بشكل عام. وهو نجيب يابلي ولأني كعادتي اتواصل معة باستمرار للاطمئنان على صحتة وفي شهر رمضان عاده ازوره. تواصلنا أمس نحن والعميد الركن دكتور قائد عاطف مع العزيز نجيب وقال إنه في منزلة ويعاني من ظروف صحيه. نسأل الله تعالى أن يشفيه ويقوم بالسلامة انشالله طهور ياغاالي.
هناء السؤال هل منكم سأل عن نجيب يابلي وعن صحته هو من حمل قلمة وعقلة وفكرة لأجل هموم ومعاناة المجتمع طيلة حياته. بالتأكيد ليس هناك من الأوفياء الصادقين الشرفاء في هذا الزمن إلا القلة يتفقدون أحوال الناس وتحديدأ أساتذة الأجيال بالامس رأيتم المشهد العفوي للإعلامي الناشئ سليمان الطحطوح في برنامجة التلفزيون مع المخرج العدني العملاق محمد حسين بيحاني الذي صادقة في الطريق وأجاب عن سؤاله ولم يصدق فقال كلمات لطفي جعفر أمان انا أخرجتها لم يركز سليمان على اسم الذي إمامة حتى بعد أن منحة فتات الجائزة.
ولاحقأ عرف من الرجل وبعد أن تناول الحادثة كبار الإعلاميين سارع الانتقالي أمس إلى الذهاب لمنزل أستاذنا محمد حسين بيحاني لتكريمة ألم أقل لكم انناء نعيش في عالم أو وضع غير طبيعي مع انتشار فيروس كورونا المميت وأن البعض يتعالى على معلمية واباءه وأساتذة متناسيأ أن الزمن قدار.
سلامات وألف سلامة أستاذي القدير نجيب يابلي وماتشوف شر ونحن قادمون لزيارتك لنراك باعينا في ليالي رمضان المبارك. ودمت لعدن ولاهل عدن ولكل الوطن ياصديقي الوفي حفظك الله ورعاك قلوبنا معك ياصديقي.