ما أشبه الليلة بالبارحة

     لا اجد فيما نشره الرئيس الأسبق علي ناصر محمد _اطال الله عمره_ على صفحته في الفيس بوك "اقتباس" بمناسبة الذكرى ال 52 لحركة 14 مايو 1968م، وانا اتابع ما يدور في ابين من حرب دموية تأكل الاخضر واليابس إلا تأكيدا على إن التاريخ يعيد نفسه بعباءة وادوات جديدة وينبغي علينا اقتناص الفرص وعدم تكرار الأخطاء.

    ألا تستفيد الأطراف المتحاربة في أبين من الدروس والعبر واستخلاص ما ينفعها من تاريخ الماضي والكف عن تكرار التهور والتطرف الذي أصبح عنوان لصراعها وحربها الدائرة في شقرة والشيخ سالم وقرن الكلاسي.

   من صفحة الكاتب