هي معركة دائمة دامية بين جماعة ابن عرس والثعالب ،كانت نهاياتها دائما سيئة على جماعة ابن عرس، فعقدوا اجتماعا مهما خرجوا بقرارات وتوصيات توصلوا إلى فكرة أن سبب هزائمهم المتكررة ترجع إلى أنهم يحتاجون إلى قيادات تقودهم تنظمهم توجههم لتحقق أحلامهم ، جاء أحدهم بفكرة قال :هؤلاء قادتنا يجب أن نمبزهم عنا يجب أن نعمل لهم قرونا على رؤوسهم ونثبتها بقوة فهم قادتنا
قالوا هذه فكرة متميزة هم عظماؤنا يجب أن نميزهم واقنعوهم بالفكرة وأنبتوا على رؤوسهم هذه القرون وافق أغلبهم على تركيب القرون وسعدوا بها ورفض بعضهم قالوا،: نحن منكم ولكم ولن نركب قرونا، اشتعلت المعركة بين الطرفين ومني جيش ابن عرس بهزيمة كبيرة بسبب القادات أصحاب القرون ،انسحبوا من المعركة واستطاعت حيوانات ابن عرس جميعها الدخول الى بيوتها بسرعة وسلام وأمان ، فيما عدا القادات أصحاب القرون عجزوا عن الاختباء منعتهم قرونهم من الاختباء،تم الامساك بهم ونالوا مايستحقونه
سيدي : الكبرياء الغرور التعالي أسباب المصائب للبشر فلاتفرح بقرون انبتوها لك او أركبتها لنفسك لعلها تكون سببا في نهايتك